في النص، يُشرح حديث نبوي شريف يتحدث عن باب الريان في الجنة، وهو باب مخصص للصائمين يوم القيامة. يُذكر أن هذا الباب لا يدخل منه إلا الصائمون، مما يعكس تكريم الله لهم على صبرهم وتحملهم للجوع والعطش في الدنيا. يُشير النص إلى أن الريان هو باب في الجنة وليس بابًا للجنة، مما يزيد من تشويق الصائمين ويؤكد على النعيم والراحة التي سيجدونها فيه. يُعتبر هذا الباب إكرامًا للصائمين، حيث يدخلون منه دون زحام، مما يرفع من مقامهم ويُميزهم عن غيرهم. يُوضح النص أيضًا أن الصيام ليس مجرد امتناع عن الطعام والشراب، بل هو عبادة تُهذب النفس وتقيها من الأخلاق السيئة. ويُشدد على أن الصيام يجب أن يكون خالصًا لله، وأن الصائمين سيُدعون إلى أبواب الجنة المختلفة بناءً على أعمالهم الصالحة.
إقرأ أيضا:كتاب تلوث البيئة: مصادره وأنواعهمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- أنا فتاة متدينه والحمد لله أصوم السنن وأصلي النوافل ولا أشاهد التلفاز وألبس الحجاب الإسلامي عند الخر
- جزاكم الله خيرًا على هذا الموقع، وسدد خطاكم. نذرت لله أن أتزوج الثانية، وأستر فتاة؛ قربة لله وطاعة،
- أعمل في شركة، في وظيفة تحصيل الديون. وأثناء عملي، عرض علي أحد ملاك الشركات المدينة بمبلغ مليون ريال،
- زوجة أغضبت زوجها غضبا شديدا؛ فقال لأولادهما أمامها مرتين: ربنا يأخذها، ويأتي لكم بأم أحسن منها. لم ي
- Shearwater, Tasmania