تجوز الصلاة في البيت جماعة لمن كان له عذر يمنع من حضور المسجد، مثل بُعد المسجد أو المرض أو وجود خطر في الطريق. في هذه الحالة، يمكن للمصلي أن يصلي مع أهل بيته أو مع من يشاركه نفس العذر. ومع ذلك، فإن المصلي يفوت بعض الأجور التي رتبها الله سبحانه للذهاب إلى المسجد، مثل أجر الخطوات إلى المسجد وأجر التبكير إلى الصلاة. لكن إذا كان المصلي من المحافظين على صلاة المسجد ومنعه مرض شديد أو عجز من الذهاب، فإنه يُكتب له من هذه الأجور مثل ما كان يعمل وهو صحيح قائم.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- ماهي الحكمة في إخفاء أماكن قبور كل الأنبياء ماعدا قبر رسول الله صلى الله عليه وسلم. أفيدونا أفادكم ا
- أريد معرفة رأيكم في شراء أسهم في قناة الفجر الفضائية والمطروحة الآن، رأي عام لمثل هذه الحالات، رأي خ
- كأس النمسا 1969–70
- حدثت مشكلة بيني وبين زوجتي أثناء فترة كتب الكتاب، وكنا نجلس معا في غرفة واحدة، فحدثت مشادة بيني وبين
- جامعة تورينو