أوجه الإعجاز العلمي في سورة النحل تتجلى في عدة جوانب، منها تذليل الحيوانات لخدمة الإنسان، حيث خلق الله الأنعام والخيل والبغال والحمير لمنافع العباد، وجعلها سميعة بصيرة لتخدم الإنسان دون أن تكون عاقلة أو ذكية، مما يسهل على الإنسان استخدامها. كما أن الجبال التي خلقها الله لتثبيت الأرض ومنعها من التمايل والاضطراب، تُعتبر من أوجه الإعجاز العلمي، حيث اكتشف العلماء حديثاً أن الجبال تخترق الطبقة اللزجة أسفل القارات لتثبيتها. بالإضافة إلى ذلك، يُظهر النص الإعجاز في مسكن النحل، حيث ألهم الله النحل بناء خلايا سداسية الشكل في الجبال والشجر وعرائش البيوت، وهو شكل هندسي فريد يملأ الفراغات بشكل مثالي. وأخيراً، يتجلى الإعجاز في العسل الذي يخرج من بطون النحل، حيث يقوم النحل بامتصاص رحيق الأزهار لصنع العسل الذي له ألوان مختلفة وفوائد صحية عديدة، مما يؤكد على الحكمة الإلهية في خلق هذه الكائنات.
إقرأ أيضا:تقَطعات الرِّجل: توقفت حركة المارّة في الشارع- تقدم شاب لخطبتي، وهو يشغل منصب نقيب بالجيش، ووالدتي وافقت عليه مصدقة كل ما أخبرها به عن حياته، بأنه
- هل يوجد في الجنة نهار وليل نرجو الله أن ندخلها جميعاً .... لكن طبيعة الإنسان حب المعرفة ... الرجاء ا
- حلف أخي أن لا يذهب إلى مكان معين، وتفاجأنا أنه ذهب إلى المكان، وهو قد نسي بأنه قد حلف أن لا يذهب، فه
- Lohengrin Filipello
- أنوي القيام بمشروع لتحويل الحطب إلى فحم وكما تعلمون للفحم نوعان أحدهما لأغراض الشواء والثاني للأركيل