في النص، يُشار إلى مواضع ذكر اسم الله الأعظم في القرآن الكريم والسنة النبوية. يُذكر أن اسم الله الأعظم موجود في ثلاث سور من القرآن: سورة البقرة، وسورة آل عمران، وسورة طه. في سورة البقرة، يُذكر الاسم الأعظم في آية الكرسي: “اللَّهُ لَا إِلَهَ إِلَّا هُوَ الْحَيُّ الْقَيُّومُ”. وفي سورة آل عمران، يُذكر الاسم نفسه في آية مشابهة. أما في سورة طه، يُذكر الاسم الأعظم في قوله: “وَعَنَتِ الْوُجُوهُ لِلْحَيِّ الْقَيُّومِ”. بالإضافة إلى ذلك، يُشير النص إلى حديثين عن بريدة بن حصيب الأسلمي، حيث يُذكر أن رسول الله صلى الله عليه وسلم سمع رجلًا يدعو الله باسمه الأعظم: “اللهم إني أسألُك بأني أشهدُ أنك أنت اللهُ لا إله إلا أنت الأحدُ الصمدُ الذي لم يلِدْ ولم يولَدْ ولم يكنْ له كُفُوًا أحدٌ”. ويُذكر أيضًا أن اسم الله الأعظم قد يكون لفظ الجلالة “الله”، أو “الحي القيوم”، أو أسماؤه الحسنى.
إقرأ أيضا:توصيات عريضة لا للفرنسة، جزء 1 : خطوات أولية- Namibian dollar
- سانتول، لا يونيون
- ذهبت لطواف الإفاضة، وفي الشوط الرابع انتقض الوضوء، فذهبت وتوضأت، وأكملت من حيث انتهيت. فما هو الحكم؟
- لماذا لم ترد آية بتحريم الزنا ؟ لأن أكثر الآيات كلها نهي . ثم على أي أساس يرجم الزاني المحصن حتى الم
- توفي والدي منذ 3 أشهر ونصف تقريبًا -رحمه الله، وغفر له، وأسكنه الجنة- ووالدتي الآن في العدة، وهي امر