في ليلة عيد الفطر، يُستحب للمسلم إحياءها بذكر الله -تعالى-، والطاعات من الدعاء وقراءة القرآن. وقد ذهب الحنفية إلى أن إحياءها يكون بصلاة العشاء في جماعة، والعزم على صلاة الفجر جماعة. ولا يُستحب إحياؤها بالصلاة في المسجد أو المواضع المشهورة كما في رمضان، بل يُفضل أن يكون كل إنسان في بيته لنفسه، مع إمكانية أن يأتم به أهله وولده. كما يُشرع التكبير المطلق في هذه الليلة، استناداً إلى قوله تعالى: (وَلِتُكْمِلُوا الْعِدَّةَ وَلِتُكَبِّرُوا اللَّـهَ عَلَى مَا هَدَاكُمْ وَلَعَلَّكُمْ تَشْكُرُونَ)، وثبوت ذلك عن ابن عمر، بالإضافة إلى كونه من شعائر الإسلام الظاهرة.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- أنا صاحب شركة تهتم بأمور تنظيم الحفلات والمؤتمرات ويدخل في نطاق عملنا ترتيب أمور الأعراس للمسلمين وا
- هل سلاح الشخص المتوفى يدخل في الإرث أم لا؟
- بارك الله في أوقاتكم ما حكم الوقوف للصف قبل الإقامة لإدراك الصف الأول على سبيل المثال ؟ جزاكم الله خ
- أنا امرأة مسلمة مجاهدة لنفسي كثيرًا، وأرغمها على طاعة الله وحده -سبحانه وتعالى-، عملت جدولًا للعبادا
- تير كلابييه