يتناول النص مجموعة متنوعة من الأفكار للصدقة اليومية التي يمكن للمسلمين أداؤها، بدءًا من توزيع الأَسْوكة على المسلمين لإحياء سنة مهجورة، إلى التصدق على أُولي الأرحام. كما يُشجع النص على شراء مستلزمات المساجد وتوزيعها، وشراء المصاحف وتوزيعها على المسلمين. يُعتبر الإنفاق على الأهل من أفضل أبواب الصدقة، بالإضافة إلى تقديم الفواكه والتمر للجيران وتوفير وسائل شرب الماء في الطرق والمساجد. يُشدد النص أيضًا على دعم دور الأيتام بالتبرع بالطعام والشراب والملابس، والتبسّم للناس والإكثار من ذكر الله. كما يُحذر النص من الممارسات الخاطئة في بذل الصدقة مثل الرياء ودفعها لمن لا يستحقها وابتغاء مصلحة دنيوية وإيذاء الفقير وإهانته. ويُعتبر النص أن أفضل الصدقات هي الصدقة الخفية، ثم الصدقة حال الصحة والقوة، ثم الصدقة بعد أداء الواجب، ثم بذل ما يستطيع المتصدق مع حاجته وقلته، وأخيرًا النفقة على الأولاد والأقرباء والصاحب والصديق في سبيل الله والجهاد والصدقة الجارية.
إقرأ أيضا:أبو إسحاق إبراهيم الزرلاقي- بداية: كل عام وأنتم بخير، أعاده الله علينا وعليكم باليمن والبركات بإذن الله. لدي موضوع أريد الاستفسا
- ما حكم الجوائز التي تطرحها البنوك التجارية لزبائنها أو بالإغراء بفتح حساب في البنك مقابل فرصة الفوز
- إذا اعتقدت الزوجة أنها نظرت بشهوة لوالد زوجها، وأخذت بقول القائلين: إن النظرة إلى والد الزوج توجب حر
- ما هي الأمور التي هي من مسؤوليات الرجل والتي لا تتدخل فيها الزوجة؟
- الدائرة الانتخابية الثانية في إقليم بلفور