آثار ولاية الله للعبد تشمل مجموعة من الفضائل والثمار التي ينالها العبد في الدنيا والآخرة. من أبرز هذه الآثار الهداية إلى الحق والوصول إلى الإيمان، حيث يُميّز أولياء الله بين الحق والباطل وينقادون لأوامر الله. كما أن ولاية الله تُبعد العبد عن الكفر والضلال والنفاق، وتجعله يعبد الله وحده دون إشراك به، ويلجأ إليه في الشدائد. من الآثار البارزة أيضًا محاربة الله لمن يعادي أولياءه ودفاعه عنهم ونصرتهم. بالإضافة إلى ذلك، يُوفّق أولياء الله في أمورهم ويُستجاب دعاؤهم، ويشعرون بالأمان والاطمئنان في الدنيا والآخرة، مما يُبعد عنهم الخوف والحزن. وأخيرًا، ينالون رحمة الله في الحياة الآخرة.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- هل قوله تعالى: «فخلقنا المضغة عظاما». من الممكن أن ينطبق على العظام الغضروفية التي ستتكون إلى عظام ا
- في بلدنا يبدأ نهار عيد الأضحى ٌقبل بدئه في السعودية وبالطبع سنذبح أضحية العيد قبل حجاج بيت الله الحر
- رجل قال يمين ودين لا آكل من هذا الشيء غداً وجاء من الغد ووجد الأكل قد انتهى، فهل يجب عليه الكفارة، و
- إذا كان يوجد عمل فرض ـ كصيام الفريضة ـ هذا من الخير والرزق ـ وتوجد أعمال ثلاثة تساعد على أداء هذا ال
- أسست أنا وصديقي مشروعاً، واشتركنا بالمال والمجهود، ثم أدخلنا معنا شركاء بالمال فقط، وطبقنا نسبة 60%