أول ستة دخلوا الإسلام، وفقًا للنص، هم مجموعة من الصحابة الذين سبقوا إلى الإيمان برسالة النبي محمد صلى الله عليه وسلم. أول من آمن من الرجال هو أبو بكر الصديق، الذي لعب دورًا محوريًا في الدعوة إلى الإسلام بفضل شخصيته المحبوبة وسهولة التعامل معه. بفضل جهوده، أسلم على يديه خمسة آخرون: الزبير بن العوام، وعثمان بن عفان، وطلحة بن عُبيد الله، وسعد بن أبي وقاص، وعبد الرحمن بن عوف. هؤلاء الستة كانوا من أوائل الذين صدّقوا النبي محمد صلى الله عليه وسلم وأظهروا إسلامهم، مما جعلهم من أبرز الشخصيات في تاريخ الإسلام المبكر.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- في إحدى الإجابات في موقعكم، ذكرتم: «وقال ابن القيم -رحمه الله- في الجواب الكافي: ومن عقوبات الذنوب أ
- سان بروسبرو
- Zhou Lingzhao
- اتفقت مع زوج ابنتي على مؤخر الزواج، و عند عقد القران لم أدون المؤخر في قسيمة الزواج بمحض إرادتي لقول
- قال الغزالي رحمه الله في «إحياء علوم الدين» (4/4) : «اعلم أن التوبة عبارة عن معنى ينتظم ويلتئم من ثل
