حديث “إنَّما النِّساءُ شقائقُ الرِّجالِ” يوضح مكانة المرأة في الإسلام، حيث يبيّن النبي محمد صلى الله عليه وسلم أن النساء والرجال متساوون في الحقوق والواجبات، وأن المرأة لها نفس الأحكام التي للرجل فيما يتعلق بالفطرة البشرية. هذا الحديث يؤكد على أن المرأة عزيزة ومكرمة، وأن الإسلام أعاد لها حقوقها التي كانت قد انتُقصت منها في الجاهلية. كما يوضح الحديث أن المرأة لها حصن متين وبيت حصين يحفظ لها صفاتها واختلافاتها، ويعطيها من المهام ما يتناسب مع تكوينها الرقيق. هذا الحديث يعزز فكرة أن المرأة والرجل شقائق، أي أنهم متساوون في الإنسانية والكرامة، وأن لهما نفس الحقوق والواجبات أمام الله.
إقرأ أيضا:تعرف على المنصة العربية: نعم للعربية ولا للفرْنسَةمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- امرأة مطلقة تزوجت عرفيا لظروف خاصة بالعائلة والأولاد، وهي ولية نفسها حيث عمرها 45 سنة، وفقط 4 إلي 5
- كان يقوم الليل ثم تركه فترة طويلة، ثم عاد إليه ثم تركه ويريد العودة، لكنه يخاف أن يتركه فيحرم منه نه
- إخواني وأخواتي يعلبون لعبة الشيش وفيها نرد، فقلت لهم إن النرد حرام، فقالوا نحن نلعب بدون فلوس، ثم أخ
- هل هناك حديث شريف فيه يقول الرسول صلى الله عليه وسلم بأن الطائف هي قطعة من الشام؟ ما نص هذا الحديث و
- عندما تكون المرأة ملتزمة وتطيع زوجها كما تلزم طاعته في الدين الإسلامي وكان هو يستعمل هذه الطاعة كضعف