في الإسلام، يُحرم إقامة الصداقة بين الرجل والمرأة الأجنبية، حيث يُعتبر ذلك مدخلاً للحرام. فالإسلام يحدد حدوداً واضحة بين الجنسين لمنع الوقوع في المحرمات، مثل الخلوة والنظر لما لا يحل رؤيته والخضوع بالقول. وقد أشار النبي محمد -صلى الله عليه وسلم- إلى أن للجوارح حظوظاً من الزنا، بما في ذلك النظر والنطق، مما يؤكد على خطورة العلاقات غير المشروعة. الإسلام يوجب الزواج كوسيلة شرعية لتلبية احتياجات الرجل والمرأة العاطفية والجنسية، ويحرم اتخاذ الأخدان سواء عبر وسائل التواصل الاجتماعي أو اللقاء المباشر. حتى في حالات الزمالة في العمل أو الدراسة، يجب أن تكون هناك ضوابط صارمة، مثل الكلام بالمعروف في مكان مفتوح أمام الناس جميعاً، دون ريبة أو شهوة.
إقرأ أيضا:قبيلة زعير العربيةمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- من قراءتي لكتاب البداية والنهاية لابن كثير لاحظت اسم عبدالله بن أبي سرح، من القراءة تبينت أنه كان أح
- إني قد أرسلت سؤالا لم يتم الإجابة عليه بل أحالوني إلى مجموعه من الفتاوى طبعا هذا لا يعد جوابا صريحا
- أعمل كمسوق عقاري في إحدى شركات التسويق، وعملي هو اختيار أنسب مشروع، ووحدة للعميل، والوحدات السكنية ت
- أنا شاب مؤمن, أخاف الله, وأحافظ على الصلاة, وتعرض لي أسئلة فيها شبهات, فما حكم طرح أسئلة فيها شبهات
- السلام عليكم ورحمة الله وبركاته,.أخي الكريم كنت أعمل منذ 10 سنوات عند رجل لا يخاف الله ويأكل المال ا