تفسير آية (اهبطوا مصرًا فإنّ لكم ما سألتم) يركز على قصة بني إسرائيل مع موسى عليه السلام، حيث طلبوا من موسى تغيير طعامهم من المَنّ والسلوى إلى البقول والقثاء والبصل، مما يعكس تعاليهم وتكبّرهم. جاء الأمر الإلهي بأن يهبطوا إلى مصر حيث سيجدون ما يطلبون، ولكن هذا الطلب كان نتيجة تنكرهم لنعمة الله ورغبتهم في الأدنى بدلاً من الأعلى. الآية تشير إلى أن جزاءهم كان الذلّة والمسكنة والغضب الإلهي بسبب عصيانهم وكفرهم بآيات الله وقتلهم الأنبياء. هذا التفسير يوضح حال اليهود عبر الأزمان، حيث يتميزون بالذلة والمهانة ونقض العهود، ويجادلون الأنبياء باستمرار.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- أنا سيدة متزوجة، سعيدة مع زوجي، غير أنه دائمًا ما يغالي في مطالبه عند المعاشرة الزوجية، فهل امتناعي
- عمري35سنة وحين كان عمري23سنة شهدت زورا في المحكمة لصالح صديق مما تسبب في ضياع حقوق مطلقته فكيف أكفر
- وعن سعيد بن المسيب كان يقول: كنت أعجب لقاتل حمزة كيف ينجو، حتى إنه مات غريقا في الخمر، رواه الدارقطن
- كيف يتم توزيع تركة امرأة متوفاة، تركت زوجًا، وأخًا شقيقًا، وأخواتٍ شقيقات، وأخوين لأب، وأخواتٍ لأب؟
- ورد الجواب في هذه الصفحة http://www.islamonline.net/servlet/Satellite?cid=1128844715263&pagename=Isl