نشأة علم التجويد تعود إلى زمن النبي محمد -صلى الله عليه وسلم-، حيث كان جبريل -عليه السلام- يتلو القرآن على النبيّ -صلى الله عليه وسلم- مجوَّدًا، مما يعني أن النبيّ -صلى الله عليه وسلم- تلقى القرآن على طريقة معينة في النطق والتلاوة. وقد كان النبي -صلى الله عليه وسلم- يبكي عندما يسمع عبد الله بن مسعود يرتل القرآن ويجوّده، مما يشير إلى أهمية التجويد في تلاوة القرآن. استجابةً لنداء عبد الله بن مسعود الذي كان يرشد المسلمين إلى تجويد القرآن، بدأ العلماء في وضع أصول وضوابط وقواعد التلاوة. هذا الأمر جعل كل مصنّف للتجويد يحتوي على قواعد التلاوة، مما ساهم في نشأة علم التجويد وتطوره.
إقرأ أيضا:كتاب الميكانيكا الكلاسيكية: مقدّمة أساسيةمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- ما هو نص الحديث الذي يذكر فيه أن خازن الجنة اسمه رضوان؟ وما مدى صحته؟
- سؤالي عن سبب تمني الشهيد العودة للدنيا حتى يقتل مرة أخرى. هل هو بسبب أنه يتمنى ضعف منزلته أضعافا أخر
- ما حكم مفاخذة الرجل لأخته الصغيرة 12عاما، وهل هي لواط أو زنى؟ وكيف يتوب عن ذلك وهو لا يستطيع علما بأ
- لقد قرأت الموضوع في إحدى الصحف، فالرجاء تزويدي بالرد عليه، وجزاكم الله كل الخير، والموضوع هو: أتلقى
- هل يمكن استعمال بعض الوسائل والأدوات من طرف المرأة كما الرجل، ممن تعذر عليهن الزواج، وهل يعتبر ذلك خ