في النقاش الدائر حول معيار المنتج في المجتمع، يبرز تساؤل حول مدى جدوى اعتماد القيمة الإنتاجية كمعيار وحيد لقياس الإنسان وتأثيره على المجتمع. زهور بن الماحي تؤكد على أهمية التنوع المعرفي والوجداني، محذرة من أن إهمال الفئات غير المنتجة قد يؤدي إلى نتائج كارثية في مجالات الفنون والثقافة والابتكار. إدهم الزناتي يطرح تساؤلات حول ما إذا كانت الإغاثة عن الآلام وتقديم التعاطف يمكن أن تندرج تحت القيمة الإنتاجية، معتبرًا أن التركيز على الإنتاجية فقط يقلل من قيمة الإنسان ويحولها إلى معادلة كمية. بدران بن توبة يتفق مع الزناتي، مشددًا على دور الإغاثة والتعاطف في بناء مجتمع أكثر إنسانية. مروان الريفي يطرح سؤالًا حول معنى الحياة وقيمتها، متسائلًا عما إذا كان يجب استبعاد فئة من البشر لمجرد عدم تمكنهم من تحقيق معاييرنا الضيقة. الريفي يؤمن بأن القياس يجب أن يكون متعدد الأوجه، ويشمل جوانب غير ملموسة من الحياة البشرية.
إقرأ أيضا:الطبيب الفيلسوف ابن رشد- بالنسبة للحديث الذي رواه البخاري ومسلم، وأحمد وأبو يعلى، والمتقي الهندي. عن محمد بن سعد بن أبي وقاص،
- رجل سألني قائلا: أتخيل أحيانا أنني فتى أمرد ويفتن الناس بي وأقلد حركات النساء، ولا أفعل ذلك في الحقي
- تقدم لي شاب مهاجر، يعمل في أمريكا منذ خمس سنوات، وبعد شهر من الخطبة قال لي من باب الأمانة: إنه قام ب
- أعمل في وظيفة حكومية، حيث يتم كل ثلاثة أشهر مدنا بمبالغ مالية تحت عنوان (الساعات الإضافية والليلية).
- يا شيخ وآسف إذا أزعجتك، ولكن بسبب الحاجة، أنا من العراق بغداد، عمري 19 سنة. سؤالي عن الصلاة: هل يجو