يؤكد النص على أن التغذية الراجعة، خاصة السلبية، تكون أكثر فعالية في بيئة تنظيمية داعمة. المؤسسات التي تقدّر التحسين والابتكار، مثل حلول تكنولوجيا معلومات الشرق الأوسط والشركة البريطانية لصوان بريستون، تُظهر أن ثقافة داعمة يمكن أن تحول التغذية السلبية إلى فرص نمو. يلعب المديرون والزملاء دورًا حاسمًا في تشجيع التحسينات، مما يؤكد على ضرورة بيئة متفهمة وبناءة. ومع ذلك، لا تقتصر المسؤولية على المؤسسات فقط؛ فالأفراد أيضًا يلعبون دورًا مهمًا في استخدام وتطبيق التغذية الراجعة. صابر وعبد الرؤوف يشددان على أن الانطلاق نحو التحسين يبدأ من داخل كل فرد، وأن استعداد الأفراد للاستماع والتغيير بناءً على التغذية السلبية هو مفتاح لنجاح ثقافة التغذية. يؤكد صابر على أهمية الإدراك الذاتي والتدريب في تعزيز قدرة الفرد على التفكير النقدي في ردود أفعاله. بالتالي، يتطلب النجاح في التغذية الراجعة تعاونًا بين المؤسسات والأفراد لخلق بيئة مثالية للتحسين.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : العود الصنابي- هل التجارة في العملة إذا لم يعلم مصدرها أكانت دخلت إلى بلادنا بطريقة شرعية أم مهربة, حرام أم حلال، ب
- Nella Larsen
- أنا صاحبة السؤال رقم 2220304 المتعلق بتكرار الأذان وراء المؤذن، فجزاكم الله خيراً على إجابتكم، ولقد
- كنت فى الماضي أشرب السجائر, النية عند إقلاع السجائر التبرع بنقود السجائر لكفالة اليتيم بعد 7 شهور وج
- Peter Noone