في النقاش حول دور الفن والقصة في إحداث التغيير الاجتماعي، برزت فكرة أن الفن يمكن أن يكون أداة قوية لتشجيع التفكير النقدي وإلهام المجتمعات على إعادة النظر في قيمها. شيماء بن تاشفين وعبد الغني بن علية أكدا على قدرة الفن على إحداث ثورات فكرية وتغيير نظرة الشباب للعالم. ومع ذلك، أشارت حياة البرغوثي إلى ضرورة مواجهة الأنظمة القمعية التي تسكت الأصوات الحرة قبل الحديث عن دور الفن في التغيير. مآثر بن البشير أقر بوجود أنظمة قمعية تحاول كبت الإبداع، لكنه أشار إلى وجود دول أخرى تدعم الحرية الفنية، مما يجعل الفن جزءاً من الحل السياسي والاقتصادي لمحاربة هذه الأنظمة. النقاش أثار نقاط خلاف حول كفاية الفن لإحداث تغيير اجتماعي جذري، وأفضل الطرق لمواجهة الأنظمة القمعية، وكيفية ضمان حرية التعبير الفني في مجتمعات قمعية.
إقرأ أيضا:قبيلة زعير العربيةمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- أعمل في شركة تقوم بإصدار برمجيات حاسوبية متعلقة بالشركات، ومن هذه البرامج برنامج للمعاملات المالية،
- ما هو الحكم الشرعي في رجل مات وترك ابني ولد، وولد بنت؟
- Varma Films
- هو أني أشتغل بشركة خدمات الإنترنت التي تقدم خدمات الإنترنت لزبائنها عن طريق خطوط الهاتف بالاتفاق مع
- هل يجوز لي أن أجمع الظهر والعصر وأنا في الطريق عندما أسافر في النهار؟ مع أنه يوجد بالطريق بعض المساج