في النقاش المعقد والبناء حول دور المنظومات الاجتماعية والسياسية في إعادة تشكيل نهج الحكم، يبرز تساؤل عبد القهار الجنابي حول قدرة المنظومات المتكاملة على إعادة التصورات بشكل فعال. يُطرح سؤالًا مُقنعًا حول ما إذا كانت المنظومات الجديدة نفسها وسيلة لتسليم الأفراد إلى دور جديد بدلاً من تمكينهم فعليًا. يُبرز هذا التحليل أهمية إعادة النظر في من يحكم وكيف يتم الحكم. يرد إحسان البركاني بالشكوك حول فعالية تغيير المنظومة دون مراجعة أساس النظام، مؤكدًا أن هذه المحاولات قد تبقى على مستوى سطحي. يجادل بأن التحدي ليس فقط إعادة تصور الجهات المؤثرة، بل أكثر من ذلك الفحص الدقيق للنظام نفسه وتغيير قواعده. تبني سليمة بن إدريس هذا المفهوم من خلال التأكيد على أهمية تحليل اللعبة بأكملها، وليس فقط قوائم اللاعبين. تُظهر أن دون مراجعة كيف يتم الحكم، سيظل التغيير محدودًا بأوهام لا تتحقق. تشدد على ضرورة تحويل هذه الأوهام إلى واقع من خلال فحص النظام ككل، بما في ذلك مبادئه وقوانينه. تسعى المناقشة أيضًا لاستكشاف التعددية في النهج من خلال نظرات محمود عفيف وأسماء بن إدريس، تُقترح أهمية الابتكار عبر القطاعات المختلفة مثل السياسة، الأعمال، الثقافة والفنون. هذا يدل على رغبة في منظومة داعمة لرواد التغيير تركز ليس
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : دْبَرْنِي او الدَّبْرة- أخرج عبد الرّزاق بن همّام في مصنفه بسند صحيح عن ابن جريح قال : ( أخبرني عطاء أنّه سمع ابن عباس يراها
- كوركورون
- Gertwiller
- بعد وفاة والدي منذ 17 عاما تقريبا أخذت أمى على عاتقها تربية أطفالها الصغار حتى تخرجت من كلية الهندسة
- كلنا يعرف أن عدد الأنبياء الذين ذكروا في القرآن الكريم 25 نبيا ورسولاً بالأسماء التي نعرفها.. ولكنني