البناء على رمال متحركة هو مفهوم يثير جدلاً فلسفياً عميقاً حول إمكانية الاستقرار في عالم يتسم بالتغير المستمر. سندس القفصي ترى أن هذا البناء عبثي ومهدم، حيث أن التغير لا يمكن كبحه، مما يجعل أي بنية مبنية على أسس متغيرة عرضة للانهيار. من ناحية أخرى، تتبنى دوجة المهدي نظرية الحركة الإيجابية، معتبرة أن الحركة يمكن أن تكون قوة دافعة للتقدم والتحول، وأن الرمال المتحركة قد تساعد في تشكيل الشواطئ وتدفق المياه بشكل طبيعي. أديب العياشي يضيف بُعداً فلسفياً إلى النقاش، مشيراً إلى أن فكرة البناء على رمال متحركة ليست جديدة، وأن المفكرين الفلاسفة قد أدركوا التغير كحقيقة أساسية في العالم. يرى العياشي أن محاولات تغيير أو تحديد هذه الطبيعة ستظل دورات بلا قاعدة ثابتة. رغم هذه الآراء المختلفة، يبقى النقاش مفتوحاً دون الوصول إلى نتيجة نهائية حول إمكانية بناء على أسس متحركة في عالم يفترض أنه ثابت.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : الوش- لي زميل مسلم ويعيش في أمريكا، ولقد تقدم للحصول على وظيفة في شركة أموال أمريكية، متخصصة في منح قروض ل
- هل إذا قال الرجل لزوجته (إنه طلاقك مني) يكون ذلك من الكنايات أم من صريح الطلاق؟ أيضا قول الرجل لزوجت
- ما الأفعال التي لا تمسنا نار جهنم إذا فعلناها ؟ مثل بكاء العين من خشية الله.
- أنا أبدأ عملي مبكرا جداً فأستيقظ الساعة الثالثة صباحاً وبالطبع أنام مبكراً هل يجوز لي أن أوخر صلاة ا
- حول الحديث: ((إن المرأة تقبل في صورة شيطان، وتدبر في صورة شيطان، فإذا أبصر أحدكم امرأة فليأت أهله؛ ف