في النقاش الذي أثارته أسيل المهدي، تم طرح فكرة أن النزاعات التي نعيشها قد تكون مجرد “مسرحية مبرمجة”، مما يعني أنها قد تكون مصممة وموجهة من قبل قوى خفية أو مؤسسات حاكمة. هذه الفكرة تشير إلى أن الصراعات التي نشهدها ليست طبيعية أو عفوية، بل هي جزء من خطة أكبر تُنفذ من وراء الكواليس. هذا الطرح يثير تساؤلات حول مدى الوعي بهذه الخطط وكيفية التعامل معها. على الرغم من أهمية الوعي بهذه الخطط، إلا أن النقاش تحول إلى كيفية معارضة المؤسسات الحاكمة بفعالية. وقد أشار كنعان الحمامي إلى نقص الإطار العمل الواضح لضمان نجاح هذه المعارضة، بينما استشهد ال بأمثلة على نجاح حركات الحقوق المدنية، مؤكداً على ضرورة بناء شبكات قوية ونشر رسائل واضحة. هذا النقاش يعكس تعقيد المشكلة ويشير إلى أن هناك حاجة إلى استراتيجيات متعددة الأبعاد لمواجهة هذه المسرحية المبرمجة.
إقرأ أيضا:علاقة المخزن باحواز سلا : قبيلة بني حسن 1912/1860- بادئ ذي بدء، أحب أن أشكركم على مجهوداتكم، وأسأل الله سبحانه وتعالى أن تكون في ميزان حسناتكم، والسائل
- أنا شاب أنضح المذيّ في الثوب، وقد كنت أحضر إناءً به ماء، وأغمس الثوب الذي عليه مذيّ فيه، فإذا أخذت ب
- قمت وبتوفيق من الله بعمل أضحية في السنين الماضية، وفي هذا العام نويت عمل أضحية، ودفعت مقدم حجزها، وف
- قوله تعالى: (فخلف من بعدهم خلف أضاعوا الصلاة واتبعوا الشهوات)، فهل تارك الصلاة يستطيع ترك المعصية، أ
- أنا فتاة في 23 من عمري مشكلتي الأساسية هي أني لا أجد من أتكلم معه ففي داخلي أشياء كثيرة أريد أن أخرج