في النقاش حول التعليم، يبرز موضوع تقليد الابتكار كعنصر محوري. يجادل الكوهن المغراوي بأن التعليم يجب أن يتجاوز مجرد تكرار المعرفة القديمة، بل يجب أن يركز على تطوير الشخصية والفكر الحقيقي. من جانبه، يرى عبدو الوادنوني أن التقليد يمكن أن يكون فعالاً في التدريب، لكنه يحتاج إلى روح الابتكار لتحقيق التوازن. يوافق عبد العظيم المدغري على أهمية الابتكار، لكنه يشدد على ضرورة الحفاظ على قيمة التقليد كأساس للعمل والفكر. ويؤكد شعيب بوزيان على هذا التوازن، مشيرًا إلى أن التعليم المثالي يجب أن ينظر إلى التقليد كجزء من الحل وليس المشكلة. فهو يمنحنا تاريخًا قيّمًا وأساسًا ثابتًا يمكن البناء عليه لتحقيق الابتكار. في النهاية، يتفق الجميع على أن كلا من التقليد والابتكار لهما دور أساسي في النظام التعليمي، ولا ينبغي إهمال أي منهما.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : المُرْقِدُمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- أجد مع الإفرازات الصفراء التي تخرج من القبل، قطعا صغيرة، غالبا قد تخرج مع الإفرازات. أحيانا هذه القط
- تشاجرت مع أختي فنذرت أنني إذا دخلت بيتها سأصوم شهرا متواصلا ,فهل أنا آثم بهذاالنذر؟ وما الذي يجب علي
- أنا متزوج امرأتين، الأولى موظفة في بلد بعيد، والثانية تسكن معي في محل إقامتي، ونسكن عند أهلها في شقة
- تمرد مجموعة فاغنر
- رجل حلف أن لا يفعل معصية ففعلها ثم لم يجد إلا أن يكفر عن يمينه بصيام ثلاثة أيام آخذا بقول عدم وجوب ت