في النقاش حول فاعلية الإطار القانوني المرن في الإشراف على المعلومات، يتجلى تباين واضح بين وجهتي نظر حول دور الشفافية والعقوبات. زيدون بن عطية يركز على ضرورة وجود عقوبات فعلية لمنع التصفح المتهور للأنباء، مؤكدًا أن العقوبات يمكن أن تكون رادعًا قويًا ضد انتشار المعلومات المزيفة. من ناحية أخرى، يتبنى عهد المرابط وجهة نظر مختلفة، حيث يرى أن العقوبات وحدها لا تكفي لحل المشكلة. بدلاً من ذلك، يدعو إلى بناء ثقافة تحارب التصفح المتهور بشكل جذري من خلال تعليم الناخبين كيفية التمييز بين الحقائق والأكاذيب، وتشجيع التفكير النقدي منذ الصغر. كما يدعو المرابط إلى إعادة النظر في مصادر المعلومات وتقنياتها لضمان دقة ونزاهة ما يصل إلى الناس. ويخشى أن العقوبات قد تؤدي إلى تشجيع التعتيم على المعلومات الحقيقية خوفًا من العقاب، مما يعزز الحاجة إلى الشفافية والمساءلة الشفافة في التعامل مع المعلومات.
إقرأ أيضا:قبيلة حميان الهلالية بحوز فاس- هل تفسير هذه الآية:{ومن أظلم ممن ذٌكر بآيات ربه ثم أعرض عنها إنا من المجرمين منتقمون} هوالإعراض للفر
- إن الله لا يستحي من الحق، قضيت حاجتي، ثم وجدت في المرحاض أثر ودي، فقلت في نفسي -لأن هذا المرحاض لا ي
- أنا شاب في الثانية والعشرين من عمري، استيقظت نصف الليل لدخول الحمام، فوجدت نفسي مبللا، ووجدت الكثير
- بالعربية: ليونارد (أو يمكن ترجمته بشكل أكثر دقة بناءً على السياق لكن بالنظر إلى الاسم الأول "Leonard"، فإن "ليونارد" هو الترجمة الأكثر شيوعاً)
- أريد شراء أرض بالتقسيط بأغلى من ثمنها الحال، عن طريق مصرف إسلامي، وطلب مني المصرف اختيار الأرض، على