نظام السيادة الجديدة، كما اقترح عبد الفتاح بوزرارة، يهدف إلى إعادة تشكيل العلاقات الجيوسياسية العالمية من خلال إنشاء نظام حكم متعدد الأطراف. هذا النظام يركز على تبادل القادة بين الدول وتعزيز التعاون الدولي. تفاعل المشاركون في النقاش مع هذه الفكرة بتفاوت؛ حيث أيد البعض التحول نحو عالم أكثر تعاونًا وحقوقًا، بينما شكك آخرون في إمكانية تنفيذ هذا النظام بسبب الصراعات التاريخية والميل البشري للسلطة. حياة بوزيان وعلية بن زينب أعربتا عن مخاوفهما بشأن قابلية التنفيذ العملي لهذا النظام، مشيرتين إلى التنافسات والهيمنة في الواقع السياسي. بن زينب دعت إلى تحليل الأنظمة الحالية وتحديد قواعد محددة للتعامل مع السلوكيات غير المقبولة. من جهته، رأى حسان الدين بن العابد أن التغيير مستحيل من منظور إنساني، ودعا إلى تمكين الشباب ومنظمات المجتمع المدني. أزهر بن موسى أشار إلى أن الفكرة غير عملية بسبب عدم قدرة الشباب على تغيير النظام وتأثير قيم الجشع والسلطة. علية بن زينب أكدت ضرورة الانتقال من الوعود إلى الإجراءات العملية، داعية إلى تحديد أهداف محددة ومؤشرات جادة لقياس فعالية أي تغيير.
إقرأ أيضا:القبائل العربية في المغرب- خطبت امرأة وقد قمنا بكتب الكتاب وحددنا موعد الزفاف وقبل أن يتم حصلت مشاكل مع أهلها وطلبوا الطلاق وأج
- لي سنتان تقريبًا أسكن فوق طابق حماتي - أم زوجي - وأبيه وإخوانه, وقد حملت منذ أول أسبوع من وصولي بيت
- هناك حديث عن الرسول صلى الله عليه وسلم...من تعار من الليل فقال..(لا إله إلا الله........)إلي آخر الح
- أنا أعيش في أمريكا وأريد أن أقوم بعملية طفل أنبوب، وهناك خدمة تشبه التأمين، تقوم على أساس أنه إذا حد
- ما الحكمة في الأمر بالمحافظة على الصلوات وسط حديث عن الطلاق والزواج في سورة البقرة238