في النص، يُطرح موضوع سيادة الإنسان في عصر الذكاء الاصطناعي من خلال نقاش بين عفيف بن زروال ومشيرة بن بركة. يسلط عفيف الضوء على التحديات الأخلاقية المرتبطة بالذكاء الاصطناعي، مؤكدًا أن الأمان والخصوصية ليسا مجرد قضايا نظرية بل يتطلبان إشرافًا مستمرًا لضمان تعزيز كرامة الإنسان. يعبر عن قلقه من أن التركيز على الجوانب المادية قد يؤدي إلى فقدان السيطرة على هذه التقنيات، مما يطرح سؤالاً حول من سيقود تطور الذكاء الاصطناعي. من ناحية أخرى، تشير مشيرة إلى أن الوعي العام المتزايد يمكن أن يدفع صانعي السياسات نحو اتخاذ قرارات أكثر أخلاقية. تؤكد على أن التكنولوجيا هي خلق لإرادة الإنسان، وبالتالي يجب على الإنسان الحفاظ على قدرته على تشكيل مستقبل هذه التكنولوجيا. يتفق الطرفان على ضرورة التعاون بين المؤسسات والأفراد لضمان بقاء الإنسان سيدًا لمخترعاته. يهدف الحوار إلى جعل التقنيات في خدمة الأغراض البشرية وليس العكس، مع التأكيد على أهمية المنهجيات التأملية والإصلاحات السياسية لتحقيق التوازن بين الابتكار والأخلاق.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : السَّوّة- أنا وولد خالتي كنّا نمزح، فكنا نقول لبعض لوطي، دون معرفة حكم ذلك. فهل نأثم على ما قلناه؟
- أرجو من حضرتكم قراءة سؤالي بكل دقة وبإحساس بحجم المشكلة التي أعيشها بل المصيبة، وأن لا تحيلوني كالعا
- رجل اشترى أغناما بالآجل، على أن يدفع ثمنها كاملا بعد عام، وجمع هذه الأغنام مع أغنامه. فهل إذا حال ال
- عندي سؤال -جزاكم الله خيرا- ضميري ليل نهار يؤنبني، أنا مخطوبة ومحجوزة لشخص، تمت الرؤية -ولله الحمد-
- هل صحيح أن أمنا حواء غارت على آدم عندما رأت نفسها على الماء وظنت أن هناك امرأة غيرها, ولو لم تغر لما