في النقاش الذي بدأه فضيلة المقراني حول السيطرة الرقمية عبر منصات التواصل الاجتماعي، تباينت آراء المشاركين حول مدى تحكم الأفراد في قراراتهم الرقمية. صابرين بن العيد طرحت تساؤلاً حول إمكانية التحكم في البيانات الشخصية، مؤكدة على أهمية فهم كيفية استخدام المنصات لهذه البيانات. من ناحية أخرى، عبّر عمران بن عبد المالك عن تشاؤمه بشأن قدرة الأفراد على التحكم في بياناتهم، مشيرًا إلى أن المنصات مصممة لتوجيه سلوك المستخدمين. إحسان بن عبد المالك أضاف بُعدًا جديدًا للنقاش، مقترحًا أن التحول الحقيقي يجب أن يكون في نظام التفكير الجماعي، حيث يجب التركيز على كيفية إعادة استخدام البيانات وزيادة الوعي بمشاركتنا في النظام الثقافي الرقمي. اتفق المشاركون على أهمية الوعي بأثر ما نخلقه رقميًا وضرورة إحداث تغيير يجسر الفجوة بين استغلال البيانات وتحقيق تحكم فعّال فيها، لصالح مجتمع أكثر شفافية وإدارة.
إقرأ أيضا:تاريخ و أصول سكان بني ملال- ديبي تفعل دالاس
- توفيت قريبة لنا، و يرثها زوجها وثلاثة أبناء وبنتين، و كانت توصي دائما أمام الجميع أن ذهبها لبنتيها ح
- بداية أعتذر لكثرة أسئلتي ولكنها ليست كلها تخصني ففيها ما يكون لآخرين من زملاء وأقارب ليس لديهم حاسب
- أمي كانت تعطي سابقا زكاة الفطر كنقود للمحتاجين، ولكنها كانت لا تتحرى المسلمين، ونحن نعيش في بلد مسلم
- أنا مهندسة، ومشتركة في نقابة المهندسين. تقوم النقابة بتقديم خدمات نقابية متنوعة، مثل التعاقد مع مستش