في النقاش حول العلاقة بين الأمن والاستثمار في التطوير الاقتصادي والاجتماعي، تبرز وجهات نظر متباينة. رندة السبتي ترى أن البخل الحكومي في الاستثمار في التعليم والتقنية هو المشكلة الحقيقية، وليس الإنفاق على الأسلحة. من جهة أخرى، تُدافع كوثر المنوفي عن أهمية الأمن القومي، معتبرةً أن غياب الاستثمار فيه يشكل خطرًا جسيمًا. رندة السبتي توافق على أهمية الأمن، لكنها تؤكد أن الأمن الحقيقي يتحقق من خلال الاستثمار في التعليم والتنمية. عبد الولي الجوهري يتفق مع رندة، مشددًا على أن الاستقرار الاقتصادي والاجتماعي هو الأساس لمجتمع أكثر أمنًا. زهير بن شعبان يُضيف بُعدًا آخر، مؤكدًا على ضرورة فهم التهديدات الواقعية التي تواجه المجتمع. الخلاصة هي أن هناك تعارضًا بين من يُصرّون على أهمية الأمن القومي والاستثمار فيه، ومن يُؤكدون على ضرورة التركيز على التنمية الاقتصادية والاجتماعية لخلق مجتمع أكثر استقرارًا وأمنًا. الحوار يُشير إلى أن الحلول لا تنحصر في أحد الجانبين فقط، بل تتطلب توازنًا بين الأمان والازدهار.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : الصندالة- هل التقاء الختانين ودخول الحشفة من القضيب إلى الشفرتين فقط (عند الباب) والتنزيل للزوجة الرجعية بدون
- الكسندر ألتاير سواريز راكب القوارب البرازيلي السابق
- أود أن أستفسر عن موضوع الطهارة للملابس مثلاً فأنا أعلم أنه عند جمهمور العلماء أن الماء هو أساس التطه
- في أغلب الأحيان أحس بتطاير الماء على أجزاء من جسدي أثناء الاستنجاء، وأحيانًا أجده فعلًا، لكنه يكون ط
- هل نؤجر على الدراسة إن كانت بنية بر الوالدين وإصلاح الأمة الإسلامية؟ وما تفسير حديث: من سلك طريقا يل