الرياضة الفاسدة، كما طرحتها حليمة الرشيدي، هي مفهوم معقد يتناول الفساد الذي يمكن أن يصيب الرياضة من جوانب متعددة. زينة البوعزاوي تصفها بأنها مرض عضال يؤثر على الروح الرياضية، مما يؤدي إلى فقدان المبادئ والأخلاق التي كانت أساسًا للرياضة. ناظم الزناتي يركز على تحديد طبيعة هذا الفساد، متسائلاً عما إذا كان يتعلق بالفساد المالي، التلاعب في المباريات، أو مرض روحي ينتشر بين اللاعبين. إسراء الشرقاوي ترى أن الحل قد يتطلب تغيير ثقافة كرة القدم من جذورها. كمال الدين بوزيان يؤكد أن الرياضة الفاسدة هي مرض متعدد الأوجه يصيب كل جوانب الرياضة، بما في ذلك المال والشرف والقيم الرياضية. الهادي الغنوشي يطرح فكرة مثيرة للجدل بأن الفساد قد يكون جزءًا لا يتجزأ من طبيعة الرياضة، مما يجعل من الصعب التخلص منه تمامًا.
إقرأ أيضا:الإمام والجغرافي .. أبو حاتم البستيمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- لقد سمعت من الكثير أن الذهاب إلى القهوة أو الـ (كوفي شوب) حرام ..أو بمعنى آخر أنه لا تقبل للذاهب إلي
- أنا متزوج منذ ثلاث سنوات, ولدي ابن, ولا أشعر بالسعادة مع زوجتي؛ مما دفعني إلى البحث عن أخرى, وبالفعل
- Caught Up in the Rapture
- هل يأثم من أخذ بفتوى لابن العثيمين مخالفة للجمهور على أساس ترجيحه الشخصي؟ وما معنى كلام ابن العثيمين
- العلماء الأجلاء أود أن أسألكم عن سؤال يؤلمني كثيراًُ وهو: قرأت فى إحدى فتاوى الموقع أن أمهات المؤمني