في النقاش حول الحرية والاستغلال، تباينت الآراء حول طبيعة الحرية التي نعيشها ومدى واقعيتها. نعيمة الصمدي دعت إلى إعادة النظر في الواقع المجتمعي، متسائلة عما إذا كان التطور الاقتصادي والثقافي ينعكس فعلياً في حياتنا اليومية. في المقابل، أشارت دنيا المسعودي إلى أن الاستغلال الجديد هو ما يجعل هذا التطور غير مرئي. فرحات الزياتي طرح سؤالاً حول ما إذا كان الاستغلال سمة ملازمة لوجود الحرية، بينما اعتبر المهدي بن عبد الله أن الاستغلال لا يبرر وجود الحرية بشكل عام، مطالباً بإصلاح الأنظمة بدلاً من الموافقة على استغلال مستمر باسم الحريات. دنيا المسعودي دعمت فكرة التفكير خارج الصندوق وعدم القبول بحقائق سائدة، بينما أكدت نعيمة الصمدي على ضرورة تحديث المفاهيم ورفض القبول بظروف استغلالية باسم الحرية. خلاصة النقاش أبرزت الحاجة إلى إصلاح الأنظمة التي تؤدي إلى استغلال مستمر باسم الحريات، ودعت إلى إعادة النظر في المفاهيم السائدة التي قد تبرر أو تغطي ظاهرة الاستغلال.
إقرأ أيضا:دراسة جينية عن سكان الشاوية ورديغة تادلة تؤكد عروبة المغاربة- عند الحساب سيقوم كل شخص بالمرور بين يدي الله، ثم الميزان، ثم الصراط، لكن سؤالي: كيف أؤدي حق الله وحق
- عندي مشكلة، عندي صديقة قالت عن صديقتي الثانية إن شكلها صبي، فصديقتي الثانية غضبت عندما قلت لها، والآ
- هذا الحديث موجود في الموقع: أخبرنا أبو الحسن بْن قبيس، أنا أبو الحسن بْن أبي الحديد، أنا جدي أبو بكر
- طريق المرأة (فيلم 1908)
- :هناك سور لها اجر كبير مثلا سورة الدخان من قرأها في ليلة أصبح يستغفر له سبعون ألف ملك . وسورة يس من