في النقاش حول **الجمال والقبح**، قدم السقاط الدرقاوي وجهة نظر مفادها أن القبح أصبح المعيار الوحيد لقياس الإنسان، مما يهدف إلى إسكات كل ما هو مختلف. في المقابل، دعت سمية بن صالح إلى تقبل التنوع والاحتفاء به كجميل حقيقي، معتبرة القبح نظرية نسبية تختلف من شخص لآخر. جمانة الأنصاري، من جهتها، أشارت إلى أن التنوع جميل لكن هناك فرق بين الاختلاف الجميل والخطأ السنيّ، الذي قارنته بالعقلية التي تغذي اللامبالاة وتبني الفوضى. حميدة بن وازن انتقدت جمانة على وصف كل ما يخالف آرائها بـ “خطأ سنيّ”، مشددة على أن اللامبالاة والفوضى يمكن أن تكون مصادر إبداع وتغير جذري. رضوى السهيلي حذرت من خطر تصنيف البشر بناءً على معايير سريعة وسطحية، مؤكدة على ضرورة التفريق بين التعبير عن رأي حول ما نراه جميلًا وما نراه غير مرغوب فيه وبين محاولة فرض هذا الرأي كمعيار مطلق. رؤى الشريف رأت أن كل رأي هو نتيجة معايير وخبرات شخصية، مشددة على أن يجب أن يكون ذلك مبنياً على فهم عام للجمال وليس مجرد رغبة شخصية.
إقرأ أيضا:التنوع البشري واللغوي بمنطقة سوس على مر التاريخ- Hyrum, Utah
- Broadway (album)
- يوجد في أحد المنتديات قسم للألعاب والمسابقات ورأيت أن به تفاعلا من العضوات مع المسابقات التي قد يكون
- هل إجبار الزوجة على إزالة شعر العانة في المراكز المتخصصة بالليزر حرام أم حلال؟ فهي تكشف عورتها الكبر
- أنا أعيش في أستراليا، وأخرج 57% كل شهر من مدخراتي للصدقة على محتاجين مسلمين وغير مسلمين. انتبهت إلى