يتناول النقاش حول التغيير في المؤسسات ما إذا كان ينشأ من ضغوط خارجية أو من دوافع داخلية. ريهام المغراوي تحذر من الاعتماد المفرط على الضغوط الخارجية، مشيرة إلى أنه يمكن أن يؤدي إلى تهميش مصادر التغيير الداخلية وتحويل المؤسسات إلى كيانات تستجيب للاضطرابات بدلاً من تشجيع المبادرة والتفاني. في المقابل، يرى مسعود الحساني أن افتراض عدم وجود رغبة داخلية للتغيير هو مبالغة، مؤكداً على وجود أفراد داخل المؤسسات لديهم الرغبة في التغيير للأفضل. صباح التلمساني تتفق مع أهمية تمكين الأصوات الداخلية لبناء مستقبل المؤسسة، وترى أن إنشاء ثقافة داخلية قادرة على التحفيز والابتكار هو الأساس لأي نجاح مستدام. ومع ذلك، تعترف بأن بعض الضغوط الخارجية قد تساهم في تسريع مشاريع تأجيلها، مما يشير إلى ضرورة التوازن بين الاثنين.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : دْبَرْنِي او الدَّبْرةمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- أبناء منتصف الليل
- أنا مسلم في ألمانيا عرض عليه العمل كموزع لإعلانات لمطعم وصاحب المطعم مسلم بالاسم فقط لأنه يبيع الكحو
- أريد أن أعرف أدلة العلماء في المسألة الآتية، وهي: من أحال المعنى في الفاتحة، يسجد للسهو. هذا قول بعض
- عند بلوغي كنت مستهترة بالدين لا أصوم رمضان ولا أصلي، وكنت إذا رأيت القرآن أقوم بالوقوف عليه، وكنت كا
- كيف أدعو ربي أن يبعد عني العادة السرية ويشفيني منها؟ ومتى أدعو؟ وفي أي وقت؟.