في النص، يُطرح مفهوم “ثورة المعلمين في التعليم” من خلال اقتراح ألاء بن يعيش الذي يهدف إلى تحرير المعلمين من قيود التقويمات التقليدية، مما يسمح لهم بالابتكار في بيئة المختبر التعليمي. هذا الاقتراح يثير نقاشًا حول دور التقييمات في النظام الجديد، حيث تشير حنين بن عاشور إلى ضرورة تقييم النجاح بطريقة موضوعية ومركز على الطلاب. حميد الجنابي يؤكد على أهمية التقييم الموضوعي، بينما يتساءل ناهل الصديقي عن قدرة المعلمين على تحقيق ذلك. رنين بن العيد يقترح إعادة تعريف دور الإدخارات من خلال إشراك الطلاب في تقييم أنشطة الفصل الدراسي، مع تقديم فيديوهات أسبوعية عن إنجازاتهم. طيبة البرغوثي تدعم هذه الفكرة لكنها تشكك في إمكانية تحول الفيديوهات إلى مجرد مسرحية للتألق. حميد الجنابي يقترح تحويل الفيديوهات إلى مشروع جماعي لتعزيز التعاون والفهم المتبادل. يبقى السؤال حول ضمان التفاعل الحقيقي بين الطلاب، مما يشير إلى تحديات محتملة في تنفيذ هذا النظام الجديد.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : الشمَاتة- ما حكم الدين إن قال الرجل لزوجته وهو غاضب: أنا لن أقرب منك لغاية ما أموت؟ لأنه طلبها على الفراش فرفض
- Gozzano
- ما الحكم إذا كرر ـ أنت ط ـ ولم يكمل كلمة الطلاق وكان ذلك وهو بعيد عن زوجته ولم يقصد إيقاع الطلاق ـ م
- يوجد في بلجيكا بمناسبة عيد الأضحى، من يتكلفون بإيصال الأضاحي إلى الإخوة في أفريقيا مثلاً الكبش ب b10
- قرأت في كتاب القول المختصر في علامات المهدي المنتظر لابن حجر الهيتمي: أن الناس سوف تجتمع على المهدي