في النص، تُستخدم “رائحة الدماء” كاستعارة قوية للتعبير عن الآثار المدمرة للحروب والنزاعات التي تُدار من قبل الأثرياء والأجرام السماوية. هذه الرائحة تُشير إلى الدماء التي تُسفك في الحروب، والتي تُعتبر تجارة مربحة للبعض. يُعبّر الكوهن بن زيدان عن أن رائحة الدماء ليست جديدة، بل هي جزء من التاريخ، لكن السؤال الحقيقي هو لماذا يستفيد البعض منها بينما يُغفل الآخرون. معالي التازي تُشير إلى أن هذه الرائحة غير مألوفة ويجب محاربة المنظومات التي تسببها. سهام الصقلي تُضيف أن هناك أشياء أخطر من رائحة الدماء، مثل الانخراط في النزاعات بسبب المصالح الشخصية دون التفكير في العواقب. حميدة الودغيري تؤكد أن العديد من الناس لا يعرفون حقيقة ما يجري حولهم. مريام بن الطيب تُعبر عن أن رائحة الدماء تُمثل الظلم والتعذيب وتشكل عقدة في تاريخنا المشترك. برئال يُشدد على أن الحلول الحقيقية لم تُقدّم بعد، ويُؤكد على ضرورة البحث عن آفاق جديدة للسلام.
إقرأ أيضا:كم تكلفنا الفرنسة في المغرب (والدول المغاربية)؟- هناك حديث: (إن الله وتر يحب الوتر). فهل يعني ذلك أن الأرقام المفردة مثل 1،3،5، وغيرها تستحق التقديس
- أنا متزوجة، وكل زوجين تقع بينهما مشاكل، حدثت بيننا مشكلة مرة قبل سنتين، والآن زوجي يقول إنه في تلك ا
- كازاسكو دانتيلفي
- كنت أتساءل عن حكم تعلم الاقتصاد الإسلامي، وحكم العمل به هل هو فرض كفاية أم فرض عين؟ وجزاكم الله خيرا
- يقول تعالى عن بني سرائيل أنهم كانوا يقتلون الأنبياء بغير حق فهل هناك قتل للأنبياء بحق؟