في النقاش الدائر حول جمال الرموشات السفلية، تباينت الآراء حول فعالية الماسكارا في تحقيق هذا الهدف. لقمان بن داود أشار إلى شعبية الماسكارا، لكنه تساءل عن مدى فعاليتها في تحسين جمال الرموشات السفلية، معتبرًا أن التجربة الشخصية هي المفتاح لتحديد ذلك. فاطمة بن زينب شككت في فعالية الماسكارا، بينما أكد الشريف بن عاشور على اختلاف الأذواق والرغبات بين الأشخاص. عزيزة بن عزوز دعمت فكرة أن لكل شخص اختياراته الخاصة، مشيرة إلى أن لا يمكن القول بأن هناك أداة تقدر بثمن. عز الدين بن موسى وافق على هذا الرأي، مؤكدًا على أهمية الاختيار الشخصي. وئام المهدي أضاف أن اختيار العلامة التجارية وطريقة التطبيق يلعبان دورًا كبيرًا في تحقيق الجمال المطلوب. سعيد العلوي رأى أن إضفاء الطابع اللمساري على الرموش السفلية هو وسيلة لتحقيق الجمال الشامل، بينما رشيد الصالحي أكد على أهمية اختيار العلامة التجارية المناسبة وطريقة التطبيق في تحقيق جمال الرموشات السفلية.
إقرأ أيضا:بيان دعم مبادرة لا للفرنسة بالمغرب- دخلت في جماعة لأصلي المغرب والعشاء جمع تقصير، وتبين بأنهم يصلون العشاء بينما كان دخولي في الصلاة بني
- والدي مريض مرضًا مزمنًا، وليس لديه المال لكي يخرج الفدية، فهل لي أن أخرجها عنه، أو أعطيه المال لكي ي
- فسخت خِطبتي، فهل تلزمني العدّة، فقد كنت أجلس مع خطيبي في الغرفة بوجود والدي، ويتركنا مع بعض لمدة خمس
- Don't Look Under the Bed
- جينيل جايكس