في النقاش الذي دار حول أهمية التفكير النقدي، اتفق المشاركون على أن الوقت لم يفت بعد للبدء في تعزيز هذا النوع من التفكير. وقد شددوا على أن التسليم السلبي للأفكار دون مساءلة وتحليل يؤدي إلى الجمود الفكري، مما يجعل التفكير النقدي ضرورة ملحة. وأكد البعض على دور التعليم المبكر في تقوية هذا النوع من التفكير، مشيرين إلى الحاجة لمناهج تربوية تدرب الأطفال منذ سن صغيرة على طرح الأسئلة واستكشاف الحقائق بنشاط. كما أشار آخرون إلى دور العائلة والمجتمع في تشكيل طريقة تفكير الطفل وتعزيز الشكوك البناءة. وقد اتفق الجميع على أن التفكير النقدي ليس مجرد مهارة مكتسبة، بل هو ركيزة أساسية للحفاظ على الشخصية الإنسانية مستقلة ومبدعة. وأجمعوا على أن تأجيل العمل على تعزيز التفكير النقدي حتى وقت متقدم قد يكون مكلفا جدا، خاصة بالنظر إلى مدى انتشار ظاهرة الوعي الإعلاني. لذلك، شدد الحوار على أهمية البدء في هذه العملية باكرا بأكثر من طريقة ممكنة، من الصفوف الدراسية الأولية إلى البيئة البيتية والتعليم غير الرسمي، بهدف بناء جيل قادر على مجابهة العالم بموقف ناقد وليس تابع.
إقرأ أيضا:الحرّاقة (إسم الذي يُطلق على المهاجرين إلى أوروبا في قوارب صغيرة بطريقة غير شرعية)- زينسويلر
- أريد النصيحة والموعظة؛ فشهوتي ستهلكني: أزني ثم أتوب, ثم أعود للزنا أو للعادة السرية ثم أتوب, وهكذا,
- Give Me a Reason (The Corrs song)
- أنا كثيرة الوساوس، وأحيانا عندما ينبهني أحد عليها قبل الصلاة، فعندما أصلي أفكر في ذلك، فأسلوب البعض
- كان لدي مبلغ من المال ثم وضعته في بنك إسلامي بعد أن بلغ النصاب فالتفاصيل كالتالي وصل المبلغ النصاب 2