في النقاش الذي طرحته زينة العبادي حول تأثير الشركات على السياسة والأعمال العالمية، تباينت آراء المشاركين حول كيفية تحقيق التوازن بين قوة الشركات ومصالح الشعب. رجاء اليعقوبي أكدت على دور الشركات في توفير فرص العمل وخدماتها، داعية إلى الحوار المفتوح والنقد البناء لتحقيق هذا التوازن. في المقابل، نور الجبلي رأى أن الثورة هي الطريق لاستعادة السيطرة للشعب، مستنداً إلى التجارب التاريخية. إحسان الشاوي أشار إلى تعقيد الواقع الحالي وصعوبات تطبيق نماذج الثورات القديمة، مؤكداً على ضرورة الخطوات المدروسة والدعم الشعبي الواسع للتحولات الجذرية. عبد البر بن شماس دعم هذه الرؤية، مشدداً على الحاجة للإصلاحات العميقة والجهود الطويلة المدى لبناء الدعم الشعبي وتشكيل تشريعات حكومية توازن بين احتياجات الشركات والمصلحة العامة. الهواري بن داود أعرب عن قلقه من قبيلتان الشركات للسلطة السياسية، داعياً إلى نهج أكثر جرأة واتخاذ قرارات جريئة لحماية مصالح الشعب. ياسمين البكري رأت أن الحل يكمن في تشكيل بيئة تنظيمية تضمن محاسبة الشركات وتعزيز العدالة الاجتماعية ضمن حدود قانونية مؤسسية ثابتة. بينما اختلفت وجهات النظر حول الوسائل الأكثر فعالية لتحقيق التوازن المنشود، توافق جميع المشاركين على ضرورة إعادة التقييم والبحث عن طرق مبتكرة لتعزيز مصالح الشعب وضمان المسؤولية
إقرأ أيضا:المسلم المعاصر: بين الإقبال المادي والإدبار الروحي!- السلام عليكم ، يا شيخ أنا أتزوج قريبا إن شاء الله امرأة بكرا ، فأتذكر أني قرأت أني أكون معها سبعة أي
- أخذني والدي أنا وأختي لأداء فريضة العمرة، وأتممنا عمرتين بحمد الله. أبي رجل يعرف الله، وعلى خلق حسن،
- Platymantis subterrestris
- زوجة تعمل في تفصيل الملابس، فقال لها زوجها: «إن اشتغلت على المكنة، تكوني طالق طلقة بائنة، بينونة لا
- أنا من الجزائر (20 سنة) أدرس بالجامعة، مع العلم أن كل الجامعات فيها اختلاط، ويجب علي الدراسة، مع ا