في النقاش حول حرية التكنولوجيا، يطرح إيهاب الصقلي تساؤلاً جوهرياً حول إمكانية شراء وتقييد حرياتنا في عصر التكنولوجيا، مما يدعو لإعادة تعريف الحرية لتجنب الوقوع في فخاخ البيانات والألياف البصرية. تتفق ياسمين البكري مع هذا الرأي، مشيرة إلى ضرورة إعادة تحديد مصطلح الحرية. بلقيس التونسي تذهب أبعد من ذلك، معتبرة أن التقنيات التي تزعم تعزيز الديمقراطية هي مجرد أدوات للسيطرة، حيث يتم إعادة صياغة الحريات الملموسة لتشكل جزءًا من عالم وهمي. يزيد حاتم الحمودي من تعقيد النقاش بطرح معضلة التوازن بين الحريات الشخصية والاستقرار الاجتماعي، مبررًا ضرورة بعض أشكال التحكم لحماية الأمن العام والمصلحة العامة. في المقابل، يرى الوزاني الغزواني أن هذا التوازن غير ممكن، وأن الحرية لا يمكن التنازل عنها مقابل الأمن العام الوهمي. غادة العياشي تتفق مع بلقيس، مؤكدة أن ادعاءات التكنولوجيا تعزز الديمقراطية هي مجرد حجج زائفة لفرض المزيد من الرقابة باسم التحديث. المهدي بن وازن يرى أن طرح فكرة التوازن بين الحريات والأمن بسيط للغاية، ويؤكد على ضرورة وضع قوانين واضحة تحدد حدود الأمن الرسمي دون المساس بمبادئ الحرية. نرجس الرشيدي تحذر من توسيع مجال الأمن العام دون تمييز ما هو ضروري وما هو غير ذلك، مشيرة إلى الحاجة إلى
إقرأ أيضا:أبو الوفاء البوزجاني (الهندسي البارع)- أنا أعلم جيدا أن الرسول صلى الله عليه وسلم لم يدخل بالسيدة عائشة إلا وهى فى عمر تسع سنين وكانت صالحة
- هل يجوز إن أردت أن أخطب فتاة أن أكلم أهلي عنها وأستشيرهم، وأتحدث عن العيوب التي فيها، أو في أسرتها؛
- Iysert
- استلمت مؤخراً في بريدي الإلكتروني فتوى نسبت إلى شيخ الإسلام ابن تيميه تفيد بتحريم العمل في الكيمياء
- رأيت فيديو عن طريق أحد مواقع التواصل الاجتماعي يستخرج عدد الركعات المفروضة علينا عن طريق عدد الكلمات