يؤكد النص على أن نظام التعليم في البلد يواجه ظروفاً غير مستقرة ومتأزمة، مما أدى إلى تراجع مستويات التحصيل العلمي وتدهور جودة التعليم. هذا الوضع يتطلب معالجة الأسباب الجذرية بدلاً من النظر إليه كحالة مؤقتة. يشير النص إلى أن إعادة تأهيل التعليم لا تقتصر فقط على تعزيز القدرات الفكرية للأساتذة، بل تتطلب أيضاً إعادة هندسة المناهج الدراسية ومفاهيم التدريس والتقييم. يوضح النص أن التعليم الحديث يجب أن يتجاوز نقل المعلومات إلى تنمية التفكير الناقد والمبدع، وهو ما لا يمكن تحقيقه من خلال التدريب البسيط للأساتذة. كما ينتقد النص النهج التقليدي الذي يعتمد على تقييم درجات الطلاب في الامتحانات النهائية، مشيراً إلى أنه لا يواجه التحديات الحديثة مثل التعلم الذاتي والاستمرار. لذلك، يدعو النص إلى تحول جذري نحو منهجيات تربوية أكثر شمولاً وتنوعاً، تتناسب مع المتغيرات الاقتصادية والمجتمعية وتطلعات الأجيال المستقبلية.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : لهْلاَ يخَطيك- هل لبس قميص مكتوب عليه كلمة: No paradise ـ غير جائز ؟ وهل الصلاة فيه باطلة؟.
- أردت أن أسأل عن تفسير للآية القرآنية الوحيدة التي تتحدث عن المرأة المسلمة في الجنة و هي: إنا أنشأناه
- ما حكم الاتفاق على شراء سيارة لشخص ما، وبيعها بالتقسيط عليه، ثم أخذ العقود عليه؟
- لو أن إنسانا ثروته من حرام فهل يجوز لآخر أن يثمنها ويتخلص منها بدلا عنه سواء أخبره بذلك أم لم يخبره
- اشتريت هاتفًا لشخص بنظام الأقساط، بعد فترة من الزمن أصبح مع هذا الشخص أموالًا، وأراد أن يدفع المبلغ