زلال الذمة، كما يتضح من النقاش، هو مفهوم يُنظر إليه كشحنة دافئة للقلب أو انعكاس لوعينا الأخلاقي. يتساءل المشاركون حول مصير هذا الزلال وما إذا كان يتلاشى مع مرور الوقت واندثار القيم الأخلاقية. مريام التونسي تؤكد أن زلال الذمة لا يُهمل ويُتَفقد، بل هو شحنة دافئة للقلب، وتدعو إلى البحث عن أسباب التنحي عنه بدلاً من تحميله مسؤولية ماضٍ غامض. في المقابل، تعارض وفاء اليعقوبي هذا الرأي، معتبرة أن زلال الذمة يختفي مع مرور الوقت ويتلاشى عندما يُغمَق بمظاهر الدنيا والمال. رشيد بن البشير يرتقي بوجهة نظر مريام، معتبراً زلال الذمة انعكاساً لوعينا الأخلاقي، ويشدد على ضرورة البحث عن أسباب تراجعه ومعالجتها. مريام التونسي تعود لتؤكد على تعدد وجهات النظر، وترى أن وصف زلال الذمة بـ شحنة هشة ومتغيرة يجعله عرضة للتشويه.
إقرأ أيضا:بث مباشر: الإلحاد والسياسات اللغوية في المغربمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- في سنة 1983/1984 تمت قرعة في البلدية استفاد عمي من إنجاز مشروع محطة محروقات. 1986 فتح عمي و أبي محطة
- East Bridgewater, Massachusetts
- أواجه صعوبات مع أهلي، فوالدي لا يصلي في المسجد ولا يعطي الصلاة حقها، وأمي تؤخر الصلوات ولا تبالي بها
- تم الزواج على مذهب الأحناف بامرأة ثيب، وعند الطلاق قال الزوج أنا على مذهب ابن تيمية في عدم انعقاد ال
- إذا كنت أغسل بنطالا من أثر النجاسة، وانتهيت من غسل البقعة، ورأيت أن الماء تجاوز حدودها إلى أجزاء أخر