في النقاش الذي استكشفت فيه مجموعة من المشاركين أسباب هيمنة الدول القليلة على صناعة القوانين الدولية، اتفق الجميع على أن التحول الكبير والتفاوض في الهيكل الحالي لن يؤدي إلى تغييرات كافية. لاحظ المشاركون، مثل بلبلة بن شريف وعبد الرشيد السالمي وأحمد الزهري التازي، وجود علاقة بين التاريخ، الثروة الاقتصادية، والنفوذ الدبلوماسي في فرض هذه الهيمنة. ومع ذلك، اعتبروا أن زيادة المشاركة والتغيير الجذري في هيكل المؤسسات العالمية ضروريان لتحقيق توازن أكبر بين مصالح الدول المختلفة والعمل نحو نظام عالمي أكثر عدلاً. يتطلب هذا السياق إعادة تشكيل المنظمات العالمية وتحقيق توازن أكبر بين المصالح. يشير المشاركون إلى أن فرق القدرات الاقتصادية والعسكرية هو عامل رئيسي في هذه الهيمنة، وأن أي حل يجب أن يؤدي إلى تغييرات جوهرية في هيكل المؤسسات العالمية لتحقيق العدالة والاستقرار العالميين بدلاً من الاستمرار في الدوائر القديمة.
إقرأ أيضا:كتاب أساسيات الفيزياء العامة- منذ ٢٤ شهر دفعت مبلغ ٥٠٠٠٠ درهم لأحد الناس قاطن بإيطاليا من أجل شراء شقة لكي لا يقترض من بنك ربوي مق
- منذ أربع سنوات خلت وضعت إحدى القطط جراءها فوق سطح منزلي فقمت بنقل هذه الجراء خارج المنزل حتى تتمكن ه
- أنا متزوجة، وعندي طفلتان. زوجي طيب جدا، ومحترم، ولم يعرف غيري قبل الزواج، ولا أنا عرفت غيره. هو الرج
- لدي سؤال سأحاول توضيحه، وأرجو الإجابة، جزاكم الله خيرا. ما أعلمه أنه إذا أراد شخص أن يفعل شيئا في ال
- ما هو أيسر شرح لكتاب عمدة الفقه للمقدسي، لأني لا أقرأ على شيخ، لعدم توفر العلماء في بلادنا؟