في المقال “بين الاستلهام والسرقة: حدود الاستفادة المشروعة”، يتناول النقاش قضية حساسة تتعلق بحدود الاستفادة من أفكار الآخرين. يبدأ الحوار بسؤال رئيسي حول ما إذا كانت الفائدة من أفكار الآخرين يمكن اعتبارها نوعًا من السرقة المقننة، خاصة في حالات عدم ذكر المصدر الأصلي أو الحصول على الإذن. يؤكد المتحدثون على أهمية الشفافية والإقرار بالأصول لإضفاء الشرعية على الاستفادة من الأفكار، مشددين على ضرورة احترام حقوق الملكية الفكرية. يفرق تيمور التواتي بين الاستلهام والسرقة الأدبية، مشيرًا إلى وجود خط فاصل دقيق بينهما. بينما تعترض بثينه مدغري على وصف الفائدة بالسرقة، موضحة غموض الفرق بين الإلهام وانتحال الأعمال الأخرى. في النهاية، يتفق الجميع على أن وضع قواعد تنظيمية أكثر وضوحًا أمر ضروري لمعالجة مخاطر السرقات المعرفية وتحقيق العدل، مع التأكيد على أهمية نبذ التجاوزات وتعزيز قيمة الأصالة والحقيقة في المجتمع الثقافي والعلمي والعالم الرقمي.
إقرأ أيضا:بيان دعم مبادرة لا للفرنسة بالمغرب- ما حكم من نطق السلام بلسانه, وهو مؤتم, لكنه لم يلتفت قبل أن يسلم الامام؟
- أنا مسافر على متن طائرة صينية. هل يجوز أن آكل الطعام الذي يقدم في الطائرة الصينية؟
- بالعربية: العمارة القوطية الأوروبية: تطورها وأبرز معالمها الدينية
- قامت الشركة بفصل زميل لنا بالعمل بحجة أنه يقوم بعمل برنامج خارج أوقات الدوام، وهذا البرنامج شبيه بال
- طلب مني أحد الزملاء أن أبحث له عن مشترٍ لعقارين، عبارة عن ميراث له، ولإخوته، وأخواته من والدهم -رحمة