تأثير الديون على الاستقرار الاجتماعي للأسر يتجلى في جوانب مالية ونفسية. من الناحية المالية، يؤدي الدين إلى توتر اجتماعي داخلي بسبب الضغوط المالية المستمرة وعدم اليقين بشأن السداد، مما قد يؤثر سلباً على العلاقات الزوجية ويقلل من الإنفاق على الخدمات الأساسية مثل التعليم والصحة. هذا الوضع يقوض الاستقرار المجتمعي بأكمله. من الناحية النفسية، يمكن أن يكون التوتر الناتج عن الديون ضاراً بالصحة العاطفية والعائلية، مما يستدعي تعزيز المرونة النفسية للأفراد والأسر. إدارة الأمور المالية مهمة، لكن دعم الصحة النفسية يجب أن يكون جزءاً أساسياً من الحلول المقترحة. الخبراء أكدوا أن الضغط المالي يمكن أن يخلف آثاراً نفسية مطولة تؤثر على استقرار الأسرة أكثر من الأعباء المالية نفسها، مما يدعو إلى التركيز على رعاية الصحة النفسية جنباً إلى جنب مع تنظيم الديون.
إقرأ أيضا:خرافات عامية عن مملكة موريطنة الوهمية- هل يجوز للزوجة أن تقوم بوضع الحناء حول أطراف الأصابع كزينة للزوج، مع العلم بأنها تخرج للعمل ولا تغطى
- ما هي الأعمال والأقوال الحسنة الثقيلة في الميزان يوم القيامة وقد ينجو بها العبد مع أدلة شرعية؟
- هل يجوز للفتاة أن تقبل ابن عمتها في خده؟ وإذا كان محرماً فهل هو فاحشة؟ ولماذا؟
- هل يجوز كتمان الأحزان والمشاكل والشخص يعاني منها في فترات من الزمن ولم يخبر أحداً لا قريبا ولا بعيدا
- كنت أظن أن العرق لا ينقل النجاسة، ولكني عندما بحثت في الفتاوى، وجدت أنه ينتقل، والعرق الذي أتكلم عنه