في النقاش حول إصلاح النظام القانوني الدولي، اتفق المشاركون على ضرورة هذا الإصلاح، لكنهم اختلفوا في كيفية تحقيقه. ضياء الحق الكتاني أشار إلى الفجوة بين القوة القانونية للدول وتطبيقها لهذه القوانين، مقترحًا زيادة الشفافية الدولية وتعزيز دور محكمة العدل الدولية. جلال الدين الغزواني أضاف أن التطبيق العملي لقرارات المحكمة غالبًا ما يكون مليئًا بالمخاطر، واقترح التركيز على الدعم والتعاون بدلاً من العقوبات فقط. حميد بن زينب شدد على أهمية التعاون والتكامل القانوني كنهج أكثر فعالية وطويلة الأجل. الصمدي بوزرارة أيد الأهداف طويلة المدى لبناء ثقافة قانونية مشتركة، لكنه أكد على دور العقوبات في ردع الدول عن انتهاك القانون الدولي. ياسين بن توبة اعترف بأهمية العقوبات لكنه حذر من الاعتماد الزائد عليها، مشيرًا إلى أنها قد تؤدي إلى مزيد من التصعيد. بثينة الأنصاري أشارت إلى أن التركيز على العقوبات قد يؤذي السكان غير المشاركين في القرار السياسي، وشددت على ضرورة تشجيع التفاوض وحوار أكثر شمولا واستدامة.
إقرأ أيضا:قبيلة اولاد مساعد بزاكورة- فتاة تزوجت بدون معرفة أهلها وهي بالغة ورشيدة بعقد رسمي وشرعي وعندما علم أهلها تم الطلاق وتم عقد القر
- فضيلة الشيخ ما حكم قول يا غشاشين لا تناظرون في الكيبورد للعبة في منتدى ؟
- أبي لديه شركة مع إخوانه ولكن له نصيب أكبر منهم، وهم يسألون الناس كم يكسب، ولما عرفوا أنه يكسب أكثر م
- سألت أحد المختصين من أهل العلم عن توزيع الميراث, وعندما علم بمرضي وأنني لا أتحرك بالمنزل إلا بكرسي م
- أنا شاب متزوج وعندي طفلة وزوجتي متدينة وملتزمة والحمد لله، ولكني على علاقة مع فتاة من قبل الزواج وأر