في النقاش الذي أثاره عبدالناصر البصري حول الأدوار المختلفة للأطراف المتعددة في اتخاذ قرارات التدريس داخل المؤسسات التعليمية، تم تسليط الضوء على مجموعة واسعة من الجهات المؤثرة، بما في ذلك الحكومة، المجالس الوزارية، العاملين التربويين، والمجتمع العلمي. هذه الأطراف تعمل جميعاً نحو تحقيق هدف مشترك وهو تطوير البيئة التعلمية. ومع ذلك، دعا عبد الفتاح بن عيسى إلى ضرورة وضع الطالب وذاته محور التركيز الرئيسي أثناء عملية صنع القرار. وفقاً له، قد يؤدي التركيز الزائد على القيم الوطنية والمتطلبات السياسية إلى التغاضي عن حاجات الطلاب الشخصية وتطور شخصياتهم. يقترح بن عيسى نهجاً أكثر شمولية يستند إلى الاستماع المباشر والحوار المفتوح كوسيلة للتقييم الأمثل للخطط التعليمية. بهذه المناقشة الإبداعية، تصبح قضية من يوجه مسار التعليم أمراً شديد التعقيد ويتطلب توازن دقيق بين مختلف الاعتبارات.
إقرأ أيضا:كتاب علم الأحياء والأيديولوجيا والطبيعة البشرية- أنا فتاة أعاني من مشكلة كبيرة وهي الخوف أو الرعب من أن أخطئ وهذا ما يجعلني دائما أقع في الشيء الذي أ
- أود أن أعرف حكم الدين في هذا الموضوع . نحن نستأجر شقة (إيجار قديم) ولكننا لا نعيش بها الآن ونسكن في
- أنا شاب مصاب بالناسور الشرجي، مما يؤدي إلى نزول صديد أحيانا، فقد أجده بعد الصلاة، رغم أني تطهرت قبله
- ازدهار العقارات في فلوريدا في العشرينيات
- أعمل بالسعودية ومضى على زواجي ثلاث سنوات ولي بنت عمرها تسعة أشهر اتفقت مع أهل زوجتي قبل الزواج على إ