يتناول النقاش الذي نظمه عبدالناصر البصري مسألة تحول الديمقراطيات من حكم الشعوب إلى حكم الشركات، حيث يُستعرض تأثير الشركات على السياسة والمجتمع. يُعتبر نور اليقين بن شريف من المشاركين الذين يرون أن هذا التحول قد يسهم في استقرار الحالات السياسية، رغم غموض الآثار المترتبة عليه. ومع ذلك، تُظهر النقاشات اللاحقة انتقادات قاسية لهذا التحول، حيث يُشير أحد المشاركين إلى أن الشركات القوية تضعف صوت الأغلبية وتخضع السياسة لتأثيرات رأس المال. يتم استخدام وسائل متعددة، مثل المؤثرين الإعلاميين، لتحقيق أهداف الشركات وتشكيل سياسات وقوانين تخدم مصالحها على حساب مصلحة الأفراد والشعب. يتساءل المشاركون عما إذا كان من الممكن للديمقراطية أن تعود إلى مثالها الأصيل في هذه الحالات، وكيف يمكن للشعب أن يستعيد قيادته. يُطرح في الختام تساؤل عن مستقبل الديمقراطية إذا استمر التأثير العملاق للشركات، مع التأكيد على ضرورة تطوير حلول تُعيد للديمقراطية مكانتها كنظام يخدم الأغلبية.
إقرأ أيضا:كتاب مقدمة للأمن السيبراني- أنا متزوج منذ 13 عامًا، ولي ولد وبنت، المشكلة أني أعمل بدولة عربية، وعملي يأخذ معظم وقتي، وزوجتي وال
- أفطرت ثلاثة أيام من رمضان أحدها بالاستمناء والبقية بالتدخين، وأريد أن أكفر عن ذنبي بالقضاء وإطعام ست
- عمري 15 عامًا، وقد بلغت ـ والحمد لله ـ، ولا أستطيع تحمل الصوم فوزني 48 كجم، وجسمي يبرز فيه العظم، وي
- أنا طالب في الجامعة، وقد شارفت على التخرج، وأمي تصرف علي، وليس هناك غيرها يصرف علي، وأنا في الغربة ل
- لقد توظفت ولي خمس سنوات في العمل ولم أعلم أن الراتب يزكى إلا في السنة الخامسة ومشكلتي أنني أصرف من ر