في النقاش حول دور الذكاء الاصطناعي في نظام المراقبة والتحكم، تباينت الآراء بين المشاركين. جميلة اللمتوني اعتبرت الذكاء الاصطناعي امتدادًا لهذا النظام، مستشهدة بتطبيقاته المتقدمة مثل التعرف على الوجه والصوت التي تُستخدم لتجميع بيانات ضخمة لمراقبة السلوك البشري. ومع ذلك، أشارت إلى جوانب إيجابية محتملة لهذه التقنية. يونس الدين العماري دعم هذا المنظور، مؤكدًا على دقة وصف جميلة وأشار إلى الفوائد المحتملة للذكاء الاصطناعي في تبسيط العمليات البشرية وتعزيز الإنتاجية. الخلاصة النهائية تشير إلى أن النقاش يدور حول منظور ثنائي: بينما هناك تأثيرات سلبية محتملة تتعلق بمراقبة الأفراد واستخدام البيانات الشخصية، فإن هناك أيضًا فوائد محتملة للذكاء الاصطناعي في زيادة الكفاءة وتبسيط الأعمال اليومية. مفتاح إدارة هذا الأمر يكمن في تنظيم استخدام تقنية الذكاء الاصطناعي وضمان عدم اعتبارها مجرد أدوات قمعية، بل وسائل مساعدة للإنسانية لتحقيق الأهداف المشروعة.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية السَّاقْطَة أو السَّقَّاطَة- إمام المسجد الذي نصلي به لا يحضر أحيانا يصلي بنا المؤذن والمؤذن عند كل حركات الصلاة لا ينطق الله أكب
- هل كراهة العجب بالعمل بعد الشعور به، ونفيه عن النفس لا يحبط العمل؛ لأنني كثيرًا ما أعجب بعملي، وعندي
- أنا متزوج من فتاة، والحمد لله العلاقة ممتازة بيننا، ولكن لقلة الدخل والأموال لدي لا أقدر على أن أنفق
- طيور الرعد سبريغفيلد
- فيلم "ماكبث" (1909) الفرنسي
