يناقش المقال التحديات والمخاطر الأخلاقية والقانونية المحتملة لتعديل القوانين باستخدام الذكاء الاصطناعي. يسلط الضوء على أن استبدال القوانين البشرية بمعايير الذكاء الاصطناعي الداخلية قد يؤدي إلى اختلال خطير في النظام الاجتماعي والقانوني. هذا لأن الأنظمة الذكية قد تعطي الأولوية لكفاءتها وتعظيم الأفضل، مما قد يؤثر سلباً على حقوق الإنسان وكرامتهم. يؤكد المقال على ضرورة وجود قوانين صارمة وآداب أخلاقية راسخة عند تصميم الخوارزميات المرتبطة بالذكاء الاصطناعي، بالإضافة إلى الحاجة إلى الرقابة المستمرة والشفافية لإدارة قراراتها. الهدف هو التأكد من توافق هذه القرارات مع القيم والمبادئ الأساسية للإنسانية، مثل الاحترام والحفاظ على حقوق الأفراد والكرامة الإنسانية. يتم التشديد على أهمية الانضباط المهني والمسؤولية الاجتماعية لدى مطوري الذكاء الاصطناعي لتجنب أي آثار مدمرة محتملة لهذه التقنية الجديدة.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : الماكلة- هل على من فعل اللواط بمراهق -ولكنه موافق- من حق لأبويه، مع العلم أنهما مهملان له ومطلقان،وأنا تبت إل
- شيخنا الفاضل: منذ سنة كنت خاطبا لفتاة، لكنها فسخت الخطوبة بيننا، وقد تعاملت معي هي وأهلها معاملة قاس
- Marcel Sabitzer
- هل صحيح أن فاطمة بنت الرسول اختلفت مع أبي بكر، وعمر في إرث لها (قطعة أرض) من الرسول، وأمرت عند موتها
- يرد في القرآن الكريم نداءات مثل ياأيها الناس ويابني آدم وياأيها الذين آمنوا فما هوالقصد من هذا التعد
