في النقاش الذي أداره عبد الملك القروي، تم تسليط الضوء على قيمة الوقت باعتباره موردًا ثمينًا يتطلب إدارة دقيقة لتحقيق مصالح شخصية ومهنية. يُشدد المشاركون على أهمية التركيز الجوهري في استغلال الوقت، حيث يجب أن تكون كل ساعة مخصصة لأفعال ذات مغزى بدلاً من الأنشطة السطحية. يُعتبر تأجيل الأسئلة الأساسية حول كيفية إضافة ساعاتنا للعالم ولآمالنا الخاصة حتى آخر لحظة ممكنة خطأً فادحًا، مما يؤدي إلى شعور أقل بالإنجاز. يُقترح إعادة النظر في طريقة التعامل مع الوقت لتكون أكثر إنتاجية وفعالية، مع التأكيد على دور الخطط المدروسة والاستراتيجيات طويلة المدى في الحصول على أفضل مردود من الوقت. يُشدد النقاش أيضًا على ضرورة النظر إلى الزمن كنقطة مركزية تستحق اهتمامنا ورعايتنا المنتظمة، معتبرًا أن الالتزام بمراقبة معايير ضبط النفس دون وجود مخطط تفصيلي هدفًا خاليًا من المعنى. يُعتبر القرار الإيجابي بإدارة الوفرة أو النقص المعلنين لدى الجميع أمرًا حيويًا للتحكم الفعال بالمواعيد النهائية، مع التأكيد على أهمية الموازنة بين الجوانب العملية والإنسانية للأيام لصحتنا العقلية والنفسية وإنتاجيتنا العامة.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : كَمَّدْ- Tvorchi
- كنت أناقش أحد أقاربي في موضوع اللحية وأنها ممنوعة في الجيش، فقال لي دون قصد انتقاص من السنة، بل كلام
- ما حكم الصلاة في جماعة والصف ليس على خط مستقيم، هل يوجد حديث صحيح ينهي عن صلاة الرجل منفرداً في صلاة
- توفيت السيدة (فاطمة علي شعبان عرفان) وليس لها أبناء أقاربها الذين هم على قيد الحياة هم أ-بنات العم و
- سيدة أحرمت للعمرة ثم أتاها الحيض فلم تطف وعادت إلى بلدها وجامعها زوجها ثلاث مرات، فما الحكم في الحال