في النقاش حول تحقيق العدالة الاجتماعية، اتفق المشاركون على أن الديمقراطية وحدها ليست كافية لتحقيق هذا الهدف. أيوب بن عطية أشار إلى أن العدالة الاجتماعية تتطلب تغييرات سياسية واقتصادية، مؤكداً أن الديمقراطية هي خطوة أساسية لكنها ليست الحل الوحيد. مؤمن أضاف أن الإصلاح الهيكلي للنظام الاقتصادي ضروري حتى مع وجود الديمقراطية. فقد أعرب عن قلقه من عدم امتلاك عامة السكان للقوة والمعرفة اللازمة لتحقيق تغييرات جوهرية، مما يستدعي وجود كيانات قوية تدعم الرأي العام. سناء ركزت على الجانب الاستراتيجي، مشيرة إلى أن الاعتماد على التصويت الشعبي قد يؤدي إلى نتائج متفاوتة بسبب قوة المركزيات النخبوية الاقتصادية. اقترحت دمج جهود استهداف إعادة توازن القوى الأساسية، بحيث لا يتم الاكتفاء بالمشاركة داخل النظام القائم ولكن يتم خلق أسسه الجديدة. بشكل عام، تشير المحادثة إلى أن بناء مجتمع يتمتع بالعدالة الاجتماعية يتطلب نهجا شاملا ومتعدد الأبعاد يأخذ بعين الاعتبار كلاً من جوانب الحكم والدخول الاقتصادية.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : التقَاشر- شاب عمري 18سنة معجب جدا ببنت خالي وهي أكبر مني بسنة وأريد الزواج منها مستقبلا ولا أستطيع نسيانها، في
- جون تروغليتا
- قبل أن يبعث الله محمدا رسولا، نظر الله إلى الأرض عربهم وعجمهم؛ فمقتهم، إلا بقايا من أهل الكتاب. السؤ
- أنا أعمل والحمد لله مديراً لدى إحدى الشركات الألمانية في فرعهم الموجود في دولة قطر، تخصص الشركة الأم
- أب لديه ثلاثة أبناء: ولد، وبنتان. طلق والدتهم منذ فترة طويلة، وتزوج أكثر من مرة، ويقاطع أبناءه، ولم