النص يوضح بشكل قاطع أن الاعتماد على الحسابات الفلكية في إثبات بدء شهر رمضان أو الفطر غير جائز. بدلاً من ذلك، يجب الاعتماد على الرؤية الشرعية للهلال. هذا الموقف يستند إلى عدم وجود تشريع في القرآن الكريم أو السنة النبوية يسمح باستخدام الحسابات الفلكية لهذا الغرض. النص يؤكد أن بداية شهر رمضان ونهايته يجب أن تكون مبنية على رؤية هلال رمضان في بداية الصوم ورؤية هلال شوال في نهاية الصوم. إذا لم يُر الهلال في منطقة معينة بسبب صحو أو غيم، يجب إكمال العدة ثلاثين يوماً. وفي حال ثبوت رؤية الهلال في بلد آخر بشكل شرعي، يجب على الجميع الصيام.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية: النكافةمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- كنت أدرس تخصصًا معينًا، ولكنني قررت التحويل إلى تخصص آخر، ولم أعد بحاجة إلى الكتب أو الدورات (الكورس
- ما حكم من قال: إذا لم أفعل هذا الشيء، فسأصيب هذا الشخص بعيني؟ ولم أفعل ذلك الشيء، فهل تقع عيني على ه
- كان لدي محل خضار وفواكه فبعته لأحد التجار بعشرة آلاف ـ كتقبيل أو بدل خلو ـ وكان إيجار المحل وقت التب
- إذا أخطأ شخص في صلاته، ولم يتبين له خطؤه إلا بعد دخول الصلاة الموالية، فهل يعيدها أم لا؟.
- ما حكم توجيه القاضي اليمين للملحد الذي لا يؤمن بوجود الخالق، وفي حال المشروعية ماهي الصيغة لذلك، وفي