يؤكد النص على وجود فرق واضح في طول فترة حساب المؤمن والكافر يوم القيامة، مستنداً إلى القرآن الكريم والسنة النبوية. يشير القرآن إلى أن يوم القيامة سيكون عسيراً على الكافرين، مما يعني ضمنياً أنه سيكون أسهل على المؤمنين. تتوسع آيات أخرى في توضيح هذه النقطة، حيث تصف اليوم بأنه ثقيل على غير المؤمنين ولكنه أقل شدة بالنسبة للمؤمنين. كما يوضح الحديث النبوي الشريف أن يوم القيامة على المؤمنين سيكون كقدر ما بين الظهر والعصر، وهو وقت قصير نسبياً. بالإضافة إلى ذلك، تشير بعض التفسيرات التقليدية إلى أن عملية الحساب ستنتهي بحلول وقت الراحة المعتاد خلال اليوم، مما يوفر تخفيفاً لمجتمع المسلمين الذين سيجدون الرحلة نحو دخول الجنة أبسط عليهم نظراً لأعمال البر والإيمان التي أدوها في حياتهم الدنيا.
إقرأ أيضا:كذبة مبلّقة ( كذبة مُصنعة )مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- نسيت ركعة من صلاة الظهر, وسجدت سجود السهو, وسلمت من الصلاة, فهل فعلي صحيح؟ وإن كان فعلًا غير صحيح فم
- ما رأيكم في طالب جامعي أصدقاؤه ينادونه بلقب (شيخ) حيث إنه يحفظ القرآن, ويؤمهم في الصلاة, ويسألونه بع
- أود سؤالكم إذا شخص كافر قال لي أنا أعبد السماء وأنا أعتقد أنها هي ربي وخالقة كل شيء فكيف أصحح له هذا
- Serra, Espírito Santo
- السادة الأفاضل: لو سمحتم أرجو إفادتي في أن أمي كانت مقدمة على عمرة شعبان وحصل أن أمي والأتوبيس لرحلة