يتناول النص حكم التحدث في أمور الدنيا أثناء الأذان، مؤكداً على أن السلام والمصافحة خلال هذه الفترة جائزان، حيث يعتبران من الطاعات المطلقة. ومع ذلك، يُفضل الامتناع عن مناقشة المسائل الدنيوية في هذا الوقت، لأن ذلك قد يشغل المسلمين الآخرين الذين قد يكونون مشغولين بالأعمال الروحية أو التعبدية. كما يجب تجنب أي عمل يمكن أن يتسبب في إزعاج لأهل المسجد أثناء أدائهم فروضهم الدينية مثل الصلاة وقراءة القرآن. يؤكد النص على أهمية الاستجابة للأذان وعدم الانشغال بما عداه، وذلك لترسيخ القيمة الروحية لدى الجميع وتحقيق أفضل التصرفات والأفعال داخل المسجد.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- لقد توفيت زوجتي (31 عاما) وأنا الآن عمري (37 عاما) ومعي أطفال صغار (بنت 8 سنوات و بنت 6 سنوات و ولد
- السلام عليكم أنا من الجزائر التي ضربها مؤخراً زلزال عنيف أودى بحياة العشرات، أريد أن أسأل: كيف يتصرف
- أنا شاب لدي مشكلة نغصت علي حياتي وأستحي من السؤال عنها. مشكلتي أنني وقعت في حب شاب مثلي، وكلما دققت
- أنا متزوج من 4 أعوام، وحصلت مشكلة بيني وبين زوجتي قبل عام، فاشترطت لرجوعها للبيت قيامي بعمل معين، وج
- هل صحيح أنه في آخر الزمان سيصبح العرب قليلين؟ وما هي أسباب ذلك؟.