تفسير الآية “وعلم آدم الأسماء كلها” وفقًا للإمام ابن كثير يشير إلى أن الله سبحانه وتعالى علم آدم أسماء جميع المخلوقات، بما في ذلك ذواتها وصفاتها وأفعالها. هذا التفسير يشمل حتى أسماء المكبر والمصغر، مما يدل على شمولية العلم الذي منحه الله لآدم. هذا الفهم مدعوم بحديث النبي صلى الله عليه وسلم الذي يؤكد أن آدم علم أسماء جميع المخلوقات. الضمير “هم” في “ثم عرضهم على الملائكة” يشير إلى المسميات، أي الأشياء التي علمها الله لآدم. هذه الآية تؤكد على فضل العلم ورفعة آدم على الملائكة بسبب العلم الذي لم يؤتوه.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- قرأت في كتاب للفقه الشافعي عبارة ( ويمنع الفقرَ والمسكنة كفايةُ الشخص بنفقة قريب أو زوج لانتفاء الحا
- ورد في بعض كتب المالكية أن سحنون وابن القاسم أجازا الحلف بالإنجيل والتوراة على أنهما من الكتب المقدس
- تخرجت من كلية الطب وكنت من أوائل دفعتي، ولي تعيين بالجامعة، وأريد أن أعمل معيدة بالجامعة لتدريس المو
- متعلم ولله الحمد متزوج ولدي ثمانية أطفال حدثت أمور جعلت الشك لا يبرحني كنت أعيش مع ابن عمي بنفس البي
- جاستربارسكو